الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:/The Scratch Wiki»

من مرصد الاقتصاد الأردني
لا ملخص تعديل
وسم: مسترجع
لا ملخص تعديل
 
(٢ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
حيث كان لديه متسع من الوقت لمساعيه العلمية والتي شملت البصريات والرياضيات والفيزياء والطب، والقيام ببعض التجارب العلمية؛ وكتب العديد من الكتب في تلك الموضوعات. وفقًا لمؤرخي العصور الوسطى، ألف وكتب ابن الهيثم أكثر من 200 كتاب، وعمل على طائفة واسعة من الموضوعات، منها ما لا يقل عن 96 عملًا علميًّا معروفًا. وفقدت معظم أعمالهُ حاليًا، ولكن ما زال باقيًا أكثر من 50 عمل منها، وخاصة في علم البصريات والذي لم يصل إلينا سوى من خلال النسخ المترجمة إلى اللغة اللاتينية. كما ترجمت كتبهُ في علم الكون خلال العصور الوسطى، إلى اللغة اللاتينية والعبرية وغيرها من اللغات. وبقيت نحو نصف أعماله في الرياضيات، ونحو 23 عملًا في علم الفلك، و14 في علم البصريات، وأعمال قليلة في موضوعات أخرى.
يسعى الأردن إلى تحقيق أكثر من مليون وظيفة جديدة بحلول عام 2033 ضمن إطار رؤية التحديث الاقتصادي (EMV)، والتي تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي وتحفيز بيئة العمل في مختلف القطاعات. ورغم أن البيانات تشير إلى أن الاقتصاد الأردني نجح في استحداث وظائف جديدة بوتيرة قريبة من المستهدف السنوي، إلا أن المشكلة لا تكمن فقط في العدد، وإنما في أماكن توزيع هذه الوظائف. فقد تم خلق معظم الوظائف في القطاع العام، في حين أن رؤية التحديث الاقتصادي تستهدف بالأساس تحفيز فرص العمل في القطاع الخاص، مما يدعو الى النظر في جهود دعم قدرة الاقتصاد على تحقيق تحول هيكلي مستدام في سوق العمل.


<span style="float:right">'''''[[Scratch Wiki|تابع القراءة...]]'''''</span>
 
<noinclude>[[Category:Main Pages|The Scratch Wiki]]</noinclude>
<span style="float:right">'''''[[مستهدف_إستحداث_الوظائف_للأردنيين|تابع القراءة...]]'''''</span>
<noinclude>[[Category:Main Pages|استحداث_الوظائف]]</noinclude>

المراجعة الحالية بتاريخ ٢٠:٤٣، ١٦ مارس ٢٠٢٥

يسعى الأردن إلى تحقيق أكثر من مليون وظيفة جديدة بحلول عام 2033 ضمن إطار رؤية التحديث الاقتصادي (EMV)، والتي تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي وتحفيز بيئة العمل في مختلف القطاعات. ورغم أن البيانات تشير إلى أن الاقتصاد الأردني نجح في استحداث وظائف جديدة بوتيرة قريبة من المستهدف السنوي، إلا أن المشكلة لا تكمن فقط في العدد، وإنما في أماكن توزيع هذه الوظائف. فقد تم خلق معظم الوظائف في القطاع العام، في حين أن رؤية التحديث الاقتصادي تستهدف بالأساس تحفيز فرص العمل في القطاع الخاص، مما يدعو الى النظر في جهود دعم قدرة الاقتصاد على تحقيق تحول هيكلي مستدام في سوق العمل.


تابع القراءة...